أشعر بحمل ثقيل يتربع فوق كاهلي
بشبح حزن توحد مع ظلي ليتبع خطاي
بقلب يرتعش خوفا كعصفور بلله المطر
بدوع ترتجف في مقلتي خوفا من إنهمار قريب
أسمع أقدام خيبة الأمل تتملل الإنظار خلف باب
أكاد أجزم أن إجتياحها قريب جدا
لذلك , لونت أصابعي بالأحمر و طيرت شعري , لأخفي ملامح حزن مرتقب
كل ما أريده هو لحظه سعادة لتعيد الإيمان إلي روحي
فقد مللت الإنتظار الأبدي
دارين أمين
😦
كم هيا مقرفة ثقافة لكن
حبيبتنا دراين أستمتعت بي قراءة هذه الواقع المرير
صافولا ماكس
ديسمبر 6, 2009 at 4:16 م